أن روسيـــا كانت تدفع جزيه سنويه للدوله العثمانية ,ولكنها تراجعت عن ذلك في حاله اعلان حرب على الدولة العثمانبة.
فغادر السلطان محمد الرابع وقرة مصطفى باشا الصدر الأعظم إستانبول على رأس حملة هائلة هي الحملة الأولى لسلطان عثماني على روسيا في 30 مارس 1678م،
حتى بلغت قلعة جهرين في أوكرانيا، فضربت حولها حصارًا، وكانت قلعة محصنة، وكان يدافع عنها جيش روسي ضخم يقدر بمائتي ألف جندي، لكن القلعة سقطت بعد اثنين وثلاثين يومًا، وقُتل من الجيش الروسي 20 ألف جندي،
ثم عاود السلطان محمد الرابع حملة ثانية على روسيا بعد عامين من حملته الأولى، لكنها انتهت بعقد معاهدة أدرنة بين الدولتين في 11 فبراير 1681م،
واتفق الطرفان على أن يكون القسم الأكبر من البلاد تحت الحكم العثماني، وأن تستمر روسيا في تقديم الجزية السنوية إلى بلاد القرم التابعة للعثمانيين،
وأن تدفع المبالغ المتراكمة عليها خلال سنوات الحرب مرة واحدة.
فغادر السلطان محمد الرابع وقرة مصطفى باشا الصدر الأعظم إستانبول على رأس حملة هائلة هي الحملة الأولى لسلطان عثماني على روسيا في 30 مارس 1678م،
حتى بلغت قلعة جهرين في أوكرانيا، فضربت حولها حصارًا، وكانت قلعة محصنة، وكان يدافع عنها جيش روسي ضخم يقدر بمائتي ألف جندي، لكن القلعة سقطت بعد اثنين وثلاثين يومًا، وقُتل من الجيش الروسي 20 ألف جندي،
ثم عاود السلطان محمد الرابع حملة ثانية على روسيا بعد عامين من حملته الأولى، لكنها انتهت بعقد معاهدة أدرنة بين الدولتين في 11 فبراير 1681م،
واتفق الطرفان على أن يكون القسم الأكبر من البلاد تحت الحكم العثماني، وأن تستمر روسيا في تقديم الجزية السنوية إلى بلاد القرم التابعة للعثمانيين،
وأن تدفع المبالغ المتراكمة عليها خلال سنوات الحرب مرة واحدة.
0 التعليقات: